كل نوع من الوساوس له اسلوب علاج حسب الشخصية ومدى تأثير الوسواس عليها وكذلك حسب اسلوب المختص ف التعامل ومدى درجة التفاعل.
ويعتمد العلاج على مثبطات امتصاص السيروتونين، وعلاجات الخط الأول تستخدم غالبًا في جرعات عالية مثل فلوكستين، فلوفوكسامين، سيرترالين و البارواكسيتين، سيتالوبرام.
الكلوميبرامين: هو أكثر فعالية، ويوجد منه علاج وريدي قوي وسريع المفعول، ويعتبر هذا هو أقوى علاج للوسواس القهري، فالأبحاث أثبتت أن هذا العلاج يؤدي بعد أسبوع واحد، إلى تحسن جميع أعراض الوسواس القهري تحسنًا كبيرًا،